برنامج  بحوث الزراعة المروية

مقدمة:

     يواجه  قطاع الزراعة المروية في المملكة  العديد من التحديات  أهمها شح مياه الري وإرتفاع مستوى  ملوحتها وزيادة تكاليف مدخلات الإنتاج بالإضافة الى التحديات المتغيرة في مجال تسويق المنتجات الزراعية سواء في الأسواق المحلية أو الخارجية. وللمساهمة في إيجاد حلول مناسبة لهذة التحديات فقد تم تنفيذ عدد من الأبحاث ونقل تكنولوجيا خلال الموسم الماضي منها المتعلق بالتشجيع على إستخدام تقنيات زراعية جديدة مثل إستخدام تقنيات التسميد بالري بهدف رفع كفاءة إستخدام المياه والأسمدة وتقليل الآثار السلبية على التربة والبيئة بالمقارنة مع طرق التسميد التقليدية كذلك تطوير ودراسة نظم الزراعة بدون تربة ودراسة كفاءة إستخدام المياه بالمقارنة مع الزراعة في الترب العادية من خلال مشروع الإستخدام الأمثل لمياه الري ومشروع التسميد بالري . وبهدف التشجيع على التنوع الزراعي وزيادة فرص التصدير فقد تم دراسة إنتاجية ونوعية ثمار عدد من أصناف الفلفل الحلو الملونة واثر إستخدام انواع مختلفة من النحل وأصناف جديدة من الشمام الفرنسي  في ظروف زراعية مختلفة ودراسة مدى ملائمتها للتصديروكذلك إيجاد طرق مناسبة لتطوير وزيادة إنتاجية وتحسين نوعية ثمار أصناف مختلفة من نخيل التمر والعنب اللابذري . أما في مجال المحاصيل الحقلية فقد تم إكثار بذور عدد من أصناف القمح والشعير المتحملة للملوحة ومحاصيل علفية مثل حشيشة السودان والدخن والذرة الصفراء بهدف توزيع بذور هذه الأصناف على مزارعين والتشجيع على زراعتها خلال المواسم القادم. 

 

الهدف العام للبرنامج:

تحسين العائد الإقتصادي وفرص التسويق المحلي والخارجي للمزارعين وذلك من خلال الزيادة الإقتصادية في الإنتاج الزراعي، التنوع الزراعي والإستغلال الامثل للموارد الطبيعية ومستلزمات الإنتاج.

أهداف البرنامج :

1. تحسين القدرات التسويقية لمحاصيل مختارة ذات قيمة من خلال تقييم ونشر أصناف جديدة في مناطق مختلفة من المملكة ودراسة طرق تحسين النوعية وتقليل الفاقد ما بعد الحصاد.

2. تهيئة الفرص لزيادة الإنتاج والعائد الإقتصادي للمزارعين والإستغلال الامثل للموارد خاصة المياه والأسمدة والمبيدات من خلال إدخال وتقييم ونشر تقنيات زراعية جديدة وممارسات زراعية مناسبة.

3. تهيئة الفرص لاستخدام الأساليب البيولوجية في إنتاج أصناف مقاومة للظروف البيئية المختلفة من خلال توفير خطوط نقية من سلالات الخضار المحلية والحفاظ عليها.

 

كارد البرنامج:

الوحدات

دكتوراه

ماجستير

بكالوريس

فني مختبر

وحدة أبحاث الخضار

1

1

1

2

وحدة أبحاث الستنة الشجرية

-

2

2

0

وحدة الموارد الأرضية

1

1

1

0

وحدة المحاصيل الحقلية

2

1

1

0

مبعوثين

3

0

0

0

المجموع

7

5

3

2

 


 

وحدة أبحاث الخضار

 

اسم المشروع: إدخال أنواع وأصناف خضار جديدة

 

النشاط الأول:  دراسة تأثير مواعيد زراعة على إنتاج ونوعية عدة أصناف من شمام الشرانتيز/ الفرنسي في منطقة الأغوار من خلال الزراعة المبكرة أو المتاخرة.

 

 

الباحثون الرئيسيون :  د. معين القريوتي           م. هيثم حمدان

الجهات المنفذة:المركز الوطني بالتعاون مع البعثة الاقليمية - السفارة الفرنسية

الموسم 2005- 2006

الموقع: محطة دير علا

 

أهداف البحث:

     دراسة تأثير مواعيد زراعة على إنتاج ونوعية عدة أصناف من شمام الشرانتيز/ الفرنسي في منطقة الأغوار من خلال الزراعة المبكرة أو المتاخرة.

    

الملخص:

   نفذت هذه التجربة في محطة دير علا الزراعية للموسم 2005– 2006 بهدف دراسة تأثير مواعيد الزراعة على إنتاجية ونوعية  ثمار عدة اصناف من شمام الشرانتيز/ الفرنسي (هوجو Hugo، فانتن Fantin، لونا ستار Lunastar، اوليسي Ulysee، لونا بيل Lunabelle، تامبو Tambo) وذلك بموعدين مختلفين (4/9/2005 و 19/9/2005) ،  بينما تمت زراعة صنفي ميهاري MEHARI، م ب 3332 MB3332) بتاريخ  25/9/2005 نظرا لعدم توفر البذور قبل الموعد المذكور.

    اظهرت النتائج ان التأخير في موعد الزراعة ادى الى اطالة  فترة القطاف و الحصاد  بشكل عام حيث امتد من 16الى 21يوم، مقارنة مع 8 الى 14يوم لموعد الزراعة المبكر. كما ان تأخير الزراعة ادى الى زيادة عدد القطفات حيث تراوحت من 5 الى  7 في حين تراوحت بين قطفة الى خمس قطفات  في الزراعة المبكرة وذلك حسب الصنف.  اظهرت النتائج اختلافا بين الأصناف في الزرعة الواحدة وبين الأصناف حسب تاريخ الزراعة من حيث موعد بدء القطف و عدد القطفات خلال الموسم. كما و اظهرت النتائج ان التبكير في الزراعة ادى الى تقليل عدد الأيام اللازمة لبدء القطف بحوالي يومين الى ثلاثة ايام للأصناف: لونا بيل، اوليس، ولونا ستار الا انه وفي المقابل ادى الى تاخير في  موعد بدء القطف لـلصنفين هوجو و تامبو. اظهرت النتائج ان الصنف تامبو كان اكثرها تأخيرا في القطف حيث احتاج الى 70 و 65 يوم لكلا الموعدين على التوالي. الا انه وعلى الجانب الآخر فان تأخير الزراعة ادى وبشكل عام الى تأخير بدء الانتاج الأعظمي بحوالي من7 الى 10 ايام.

اما فيما يتعلق بمواصفات ونوعية ثمار الشمام المنتجة فقد ادى تأخير الزراعة الى تحسن كبير في محتوى الثمرة من السكريات الكلية الذائبة ( TSS ) بما يعادل 0.8 الى 2.8 % وذلك حسب الصنف، الا انه وبشكل عام  ادى الى تقليل متوسط وزن الثمرة، متوسط طول الثمرة في حين لم يكن له اي تاثير على متوسط قطر الثمرة. وتبين ان الصنف فانتن اعطى اعلى قيمة لـ TSS(12.8 بريكس%) لزرعة 4/9/2005، بينما كان الصنف لونا بيل هو الاعلى ( 14.8 %) لموعدي الزراعة في 19و25/9/2005. هذا و قد تميز الصنف لونا بيل بأنه اعطى اعلى متوسط وزن للثمرة لجميع المواعيد ( 1082 و 838 غم) ، بينما اعطى الصنف تامبو اقل متوسط وزن للثمرة ( 464 و 490 غم) لكلا الموعدين على التوالي. اما فيما يتعلق في صفات القشرة الخارجية فقد كانت القشرة خشنة في بعض الاصناف مثل هوجو، اوليسي و م ب 3332، و ذات قشرة ناعمة في الاصناف فانتن، لونا ستار، لونا بيل، تامبو و ميهاري.

اما بالنسبة لموعدي الزراعة في 19و25/9/2005، فقد تميز الصنف ميهاري باعلى انتاج (1.984 طن/ دونم)  واكبر عدد من الثمار ( 2898 ثمرة/ دونم) في حين اعطى الصنف اوليسي اقل انتاجا (1.034 طن / دونم) وعدد ثمار (1438 ثمرة/ دونم) بالنسبة لجميع الأصناف المدروسة. كما لوحظ ان تأثير التأخير في موعد الزراعة على الانتاج الكلي و عدد الثمار للدونم  لم يكن  ايجابيا دائما او بشكل متساوي على جميع الأصناف حيث ادى الى تحسن الانتاج الكلي/ للدونم لكل من: هوجو و فانتن ، في حين ادى الى تقليل انتاجية: لونا ستار، اوليسي، لونا بيل، تامبو مقارنة بالزراعة المبكره.

 

 

 

اسم المشروع: إدخال أنواع وأصناف خضار جديدة

 

النشاط الثاني: دراسة تأثير طريقة التربية على إنتاجية عدة أصناف من الشمام الفرنسي

 

الباحث الرئيسي : د. معين القريوتي  و   م. هيثم حمدان

المشاركون: البعثة الاقليمية: السيد ادريان بيير و م. اسامة المساعيد

 

الجهات المنفذة: المركز الوطني بالتعاون مع البعثة الاقليمية - السفارة الفرنسية

الموسم : 2005/2006

الموقع:   محطة دير علا

 

الهدف العام:

       دراسة تأثير طريقة التربية على انتاجية صنفين من اصناف شمام الشرانتيز في الزراعة الصيفية في الأغوار.

 

الأهداف الفرعية:

1- دراسة مدى نجاح زراعة شمام الشرانتيز في الأغوار لأهداف التصدير في شهر شباط  وتاثير موعد الزراعة على الانتاج من حيث الكم والنوع .

2- المقارنة بين طريقتي التربية الرأسية والأرضية تحت الزراعة المحمية وتأثيرها على انتاجية ونوعية ثمار صنفين من شمام الشرانتيز.

3- دراسة وتقييم العائد الإقتصادي من زراعة شمام الشرانتيز في شهر شباط.

 

 

الملخص:

    تمت زراعة أشتال الشمام لصنفين من اصناف شمام  الشرانتيز الفرنسي: "هوجو" من شركة كلوز تيزير الفرنسية و " ماجينتا" من شركة ننهمز الهولندية. تمت الزراعة بتاريخ 28/2/2006 داخل البيت البلاستيكي متعدد الأقواس في محطة دير علا الزراعية. وتمت الزراعة لأغراض التربية الأرضية على مسافات زراعة بين الخطوط 2 م و بين النباتات 0.5 م في الخط الواحد بينما تمت الزراعة لأغراض التربية الرأسية على مسافة 1.5  م بين الخطوط  و 0.5 م بين النباتات في الخط الواحد.

    اظهرت نتائج التجربة مدى التباين بين هذين الصنفين (هوجو و ماجينتا)  من حيث سرعة الانبات والنمو، حجم وطبيعة النمو الخضري، حيث تبين ان الصنف هوجو كان الأسرع في النمو في بداية عمر الأشتال كما اعطى اشتال اقوى واكبر حجماً بالمقارنة مع الصنف ماجينتا مما اثر ايجابيا على سرعة نموه داخل البيت البلاستيكي. اما من حيث سرعة الازهار فقد اظهرت النتائج ان الصنف ماجينتا كان الأبكر بحوالي من 4  الى 5 ايام عن هوجو كما وظهر ان النباتات التي تمت تربيتها بالطريقة الأرضية كانت اسرع في الازهار بحوالي يومين بالمقارنة مع الطريقة الراسية، الا انه وبشكل عام يمكن اعتبار كلا الصنفين (هوجو و ماجينتا)  من اصناف شمام  الشرانتيز الفرنسي المتاخرة في موعد الانتاج. واظهرت النتائج ان الصنف هوجو كان الأبكر و الأسرع بحوالي ستة ايام عن ماجينتا، حيث احتاج من  73-75 يوم  مقارنة بالماجينتا الذي احتاج من  79-82 يوم حتى بداية الانتاج. كما و ظهر ان لطريقة التربية تاثيرا على موعد الحصاد حيث ادت التربية الراسية الى التأخير في القطف عنها في التربية الأرضية من يومين الى ثلاثة ايام لكلا صنفين.

اما من حيث الانتاج الكلي و عدد الثمار الكلي للنبات  فقد تميزت الزراعة بطريقة التربية الراسية بزيادة الانتاج الكلي للدونم ( 2.2 و 2.6 طن/ دونم) و عدد الثمار للدونم (2443 و 1871 ثمرة/ دونم) مقارنة مع التربية الأرضية والتي اعطت انتاجا كليا ( 1.7 و 2.2 طن) و عدد ثمار ( 2060 و 1800 ) للدونم لكلا الصنفين هوجو و ماجينتا على التوالي. ومن الممكن تفسير ذلك بزيادة الكثافة النباتية في التربية الراسية عنها في التربية الأرضية. هذا و تميز الصنف ماجينتا بأعلى انتاجا ( 2.2 - 2.6 طن/ دونم) من  الصنف هوجو( 1.7 - 2.2 طن /دونم) في طريقتي التربية على التوالي. ويذكر هنا ان طريقة التربية الراسية ادت الى استمرار الانتاج لفترة اطول و بشكل منتظم ومتوازن. اضافة الى ان التربية الراسية ادت الى ارتفاع نسبة الانتاج المسوق من الانتاج الكلي(98 و 96 %) عنها في التربية الأرضية ( 87 و 73 % ) لكلا الصنفين هوجو و ماجينتا على التوالي. هذا و تميز الصنف هوجو بارتفاع نسبة الانتاج المسوق عن الصنف ماجينتا في كلا الطريقتين. كما ويجب الاشارة الى ان التربية الراسية اعطت فرصة اكبر لمراقبة ومتابعة نوعية الشمام والانتاج.

 

إسم المشروع: أسطر مراقبة أصناف وأنواع خضار جديدة

 

النشاط الأول: اسطر مراقبة عدة أصناف من الفلفل الحلو في محطة الكرامة

 

الباحث الرئيسي : د. معين القريوتي     م. هيثم حمدان

المشاركون :  م. مصطفى العدوان    

 

الجهات المنفذة : المركز الوطني

الفترة الزمنية المحددة للبحث : مستمر                     

التمويل:- المركز الوطني

 

الأهداف :

1- دراسة انتاجية سبعة أصناف من الفلفل الحلو الاخضر و الملون عند زراعتها في ظروف مناخية وتربة ومياه الري مختلفة.

2- دراسة مواصفات الثمار للأصناف المختلفة وملائمتها للتسويق.

 

الملخص :

    تمت زراعة خمسة أصناف من الفلفل الحلو الاخضر الهجين التجارية والمتوفرة في السوق المحلي:  Drago و Tenno ، RS 87001، Vivaldi ، Dorico ، هذا بالاضافة لزراعة صنفين محليين من الفلفل المصري والتي تم احضارها من مركز البحوث الزراعية  المصري هما Khairatt Tadweer في محطة الكرامة، حيث تمت زراعة الأشتال بتاريخ 11/10/2005  داخل بيت بلاستيكي على ريشة واحدة و بمسافات زراعة 40  سم بين النباتات في الخط الواحد.   و في محطة  الكرامة تراوح الانتاج الكلي ما بين  2.41 5.0 طن /دونم و أظهرت النتائج تفوق الصنف Khairatt  حيث اعطى اعلى متوسط  انتاج (5.0 طن/دونم ) كما واعطى اعلى عدد ثمار للدونم (24485 ثمرة / دونم) ، بينما كان الصنف  Vivaldi هو اقلها انتاجا حيث اعطى ( 2.41طن /دونم)  واعطى (9395 ثمرة / دونم ) من بين الأصناف السبعة المدروسة. اما من حيث مواصفات الثمار، فقد ظهر الاختلاف بين هذه الأصناف من حيث معدل وزن ، طول وقطر الثمرة. وأظهرت النتائج تميز الصنف   Vivaldi  حيث اعطى اعلى معدل وزن للثمرة (257 غم)   في حين اعطى الصنف  Tadweer اقل متوسط وزن ثمرة ( 185 غم)،  اما من  حيث طول وقطر الثمرة فقد تميز الصنف RS 87001 بكبر قطر ثمرة 9.8سم، في حين كانت ثمار الصنف Dorico الأكثر طولا ( 14.2سم).  و اعطى الصنف  Tadweer  اقل متوسط طول الثمرة ( 8.8 غم ) وللعلم ان هذا الصنف تم احضاره من مركز البحوث الزراعية في مصر وهو صنف محلي.

 

إسم المشروع: أسطر مراقبة أصناف وأنواع خضار جديدة

 

النشاط الثاني: دراسة تأثير إستخدام النحل على إنتاجية ونوعية ثمار عدة أصناف من الفلفل الحلو

 

الباحث الرئيسي : د. معين القريوتي     د. نزار حداد

المشاركون :  م. عهود الحوراني    

 

الجهات المنفذة : المركز الوطني

الفترة الزمنية المحددة للبحث : مستمر           

 التمويل:- المركز الوطني

 

الأهداف :

1- دراسة تأثير إستخدام نوعين من النحل على إنتاجية ونوعية ثمار عدة أصناف من الفلفل الحلو

2- دراسة مواصفات الثمار للأصناف المختلفة.

 

 

 

الملخص :

نفذت هذه التجربة لدراسة اثر إستخدام النحل على إنتاجية ونوعية ثمار خمسة أصناف من الفلفل الحلو (Dorico، Vivaldi F1، RS 87001، Tenno F1، Drago F1) حيث تم إستخدام ثلاث معاملات للنحل (إستخدام النحل الطنان، نحل العسل  وبدون نحل (الشاهد)). أجريت هذه التجربة داخل ثلاث بيوت بلاستيكية في محطة غور الصافي حيث استخدم في البيت الأول النحل الطنان وفي الثاني نحل العسل وفي البيت الثالث بدون نحل حيث تم تغطية المداخل والفتحات بشبك لمنع دخل النحل الى داخل البيت. تم نقل الأشتال الى البيوت البلاستيكية بتاريخ 10 تشرين ثاني 2005  وبكثافة نباتية 2.5 نبات للمتر المربع الواحد وإحتوت كل معاملة على 25 نبات تم تكرارها ثلاث مرات. تم إدخال النحل اللى البيوت بعد مرور 50 يوما من تاريخ نقل الأشتال. أظهرت النتائج عند دراسة التاثير الرئيسي لمعاملات النحل  أن الناتج المسوق للأصناف قد تحسن معنويا عند إستخدام النحل الطنان (4.52 طن للدونم)  بالمقارنة مع معاملة نحل العسل (3.85 طن للدونم) أو بدون نحل (3.50 طن للدونم) في حين ان الإنتاج غير المسوق كان مرتفعا عند إستخدام نحل العسل تبعه عند عدم إستخدام النحل وكان أقل عند إستخدام النحل الطنان (0.84 ، 0.73 و 0.62 طن للدونم على التوالي). أظهرت نتائج تأثير التداخل بين معاملات النحل والاصناف أن الإنتاج الكلي للأصناف (1Tenno F، Vivaldi F1، RS 87001 ) قد تحسنت عند إستخدام النحل الطنان بالمقارنة مع إستخدام نحل العسل أو بدون نحل في حين لم تظهر فروق معنوية لتأثير إستخدام النحل على متوسط وزن الثمار للأصناف المدروسة.  

 

النشاط الثالث: أسطر مراقبة عدة أصناف من البطاطا

 

الباحث الرئيسي : د. معين القريوتي     م. هيثم حمدان

المشاركون : م. حسين الغزاوي

التمويل:- المركز الوطني

الجهات المنفذة:المركز الوطني للبحوث الزراعية

الموقع: م. اقليمي دير علا - محطة شرحبيل

الموسم 2005- 2006

 

الأهداف :

1- دراسة انتاجية صنفين من اصناف البطاطا الجديدة.

 2 - دراسة مواصفات درنات البطاطا للصنفين المدروسين  وملائمتها للتسويق.

 

الملخص :

تمت زراعة صنفين من اصناف البطاطا الجديدة: Arnova و Almera في محطة شرحبيل بغرض دراسة انتاجية و مواصفات هذين الصنفين ، حيث تمت زراعة درنات البطاطا بتاريخ 11-12-2005 وعلى مسافات زراعة 1 م بين الخطوط و 0.4 م بين النباتات وتم حصاد الدرنات بتاريخ 3-5-2006. اظهرت النتائج عموما قلة انتاج هذه الأصناف مع تفوق الصنف  Arnova  من حيث الانتاج الكلي للدونم  والذي بلغ 2.08 طن/دونم  كما واعطى اعلى نسبة من الانتاج المسوق 85.1% مقارنة بالصنف  Almera الذي اعطى نسبة 79.2 % انتاجا مسوقا.

اما فيما يتعلق  بمواصفات الدرنات فقد ظهر اختلاف بين هذه الأصناف من حيث لون  وملمس القشرة الخارجية، الشكل، معدل وزن ، طول وقطر الدرنة. هذا و تميز الصنف  Almera من حيث معدل وزن ، طول وقطر الدرنة ( 237 غم ، 10.05 سم و 6.83 سم مقارنة بــ Arnova  ( 208 غم ، 9.25 سم و 6.41 سم) على التوالي.  

 

 

اسم المشروع: الاستخدام الأمثل لمياه الري بطريقة الزراعة  بدون تربة لإنتاج خضار عالية الجودة في دول حوض البحر الأبيض المتوسط

 

أهداف المشروع:  تحسين كفاءة استخدام مياه الري بإدخال وتطوير تقنيات زراعية جديدة ذات جدوى إقتصادية لإنتاج خضار عالية الجودة في الزراعة المحمية.

المنسق المشروع : د. معين القريوتي

الباحثون:  م. هيثم حمدان ، د. وليد القواسمي

المشاركون:  م. مصطفى العدوان

الجهات المنفذة : المركز الوطني

الفترة الزمنية المحددة للبحث : 2003- 2006           

التمويل:- المركز الوطني والمفوضية الأوروبية

 

النشاط الاول : دراسة تأثير نظام الزراعة على انتاجية ونوعية ثمار عدة أصناف من الفلفل الحلو.

 

أهداف النشاط:

1. دراسة انتاجية خمسة أصناف من الفلفل الحلو الاخضر و الملون المنتجة بطريقة الزراعة بدون تربة بالمقارنة مع الزراعة في التربة.

2. دراسة مواصفات الثمار لعدة أصناف من الفلفل الحلو المنتجة بطريقة الزراعة بدون تربة ومقارنتها مع الزراعة في التربة.

الملخص:

     نفذت هذه التجربة لدراسة تأثير إستخدام نظام الزراعة بدون تربة على انتاجية ونوعية الثمار لعدة أصناف من الفلفل الحلو ومقارنة ذلك مع نظام الزراعة في التربة العادية لمنطقة الكرامة، حيث تمت زراعة أشتال خمسة أصناف من الفلفل الحلو الاخضر و الملون (Syros ، Super Lamuyo f1،  Carmen، Marvello و Naisa بتاريخ 11 /10 /2005 داخل بيوت بلاستيكية وبطريقة الزراعة على ريشة واحدة وعلى مسافات زراعة 40 سم بين النباتات في الخط الواحد.

         اظهرت النتائج تفوق طريقة الزراعة بدون تربة من حيث الانتاج الكلي للدونم وعدد الثمار المنتجة للنبات مقارنة بالزراعة في التربة العادية، حيث تراوح متوسط الانتاج الكلي للأصناف بين (3.15  – 6.02 ) و ( 2.8 – 4.0 طن/ دونم) لكلا نظامي الزراعة على التوالي. بينما تراوح متوسط عدد الثمار المنتجة للنبات الواحد بين ( 8.1 – 12.57 ثمرة / نبات ) و (6.53 -7.87 ثمرة / نبات) لكلا الطريقتين على التوالي .كما و اظهرت النتائج تفوق الصنف Syros  معنويا من حيث الانتاج الكلي للدونم ( 6.02 طن/ دونم ) وعدد الثمار المنتجة للنبات (12.57 ثمرة / نبات)  وعلى جميع الاصناف،  في حين كان الصنف Super Lamuyo f1 هو الاقل انتاجا للدونم (3.15  طن/دونم ) و في عدد الثمار (8.1 ثمرة / نبات) المزروعة بنظام الزراعة بدون تربة،. أما في نظام الزراعة بالتربة فقد اظهرت النتائج تفوق الصنف   Carmen من حيث الانتاج الكلي (4.0 طن/ دونم) وعدد الثمار للنبات (7.87 ثمرة / نبات)، في حين كان الصنف  Marvello الأقل انتاجا (2.8 طن/ دونم)  وعدد الثمار للنبات (6.53 ثمرة / نبات).

 

 

النشاط الثاني : دراسة تأثير نظام الزراعة بدون تربة المفتوح على انتاجية ونوعية ثمار عدة اصناف من البندورة المتسلقة.

 

أهداف النشاط:

1- دراسة انتاجية اربعة أصناف من البندورة المتسلقة عند زراعتها في ظروف الزراعة بدون تربة.

2- دراسة مواصفات  ونوعية الثمار لأصناف البندورة المختلفة وملائمتها للتسويق.

 

الملخص:

  نفذت هذه التجربة لدراسة تأثير إستخدام نظام الزراعة بدون تربة على انتاجية ونوعية الثمار عدة اصناف من البندورة المتسلقة، حيث تمت زراعة أشتال اربعة أصناف من البندورة المتسلقة (Cassandra F1, Margo, Ghalya 281, Cecilia) في محطة الكرامة الزراعية بتاريخ 11 /10 /2005  داخل بيت بلاستيكي مزود بنظام التهوية الجانبية (Side Ventilationو تمت زراعة الأشتال على ريشة واحدة وعلى مسافات زراعة 40  سم بين النباتات في الخط الواحد. اظهرت النتائج ان الصنف Cecilia تفوق معنويا من حيث الانتاج الكلي ( 8.6 طن/ دونم ) ومتوسط عدد الثمار في النبات (43.6 ثمرة / نبات)  على بقية الاصناف المدروسة،  في حين كان الصنف Cassandra F1  الاقل انتاجا ( 6.37 طن/دونم ) و عدد الثمار للنبات  (29.9 ثمرة / نبات). كما و اظهرت النتائج ارتفاع نسبة الانتاج غير المسوق عموما والذي تراوح بين (25.5  – 29.3 % ) دون وجود اية فروقات معنوية بين الأصناف، واعطى الصنف  Ceciliaاعلى نسبة من الانتاج غير المسوق (29.3 % )، و من الممكن توضيح ان سبب ارتفاع نسبة الانتاج غير المسوق بشكل رئيسي هو صغر حجم الثمار (القطر أقل من 60 ملم). اظهرت النتائج ان متوسط وزن الثمرة لجميع الأصناف تراوح بين ( 78.7 غم في الصنف Cecilia الى 89.4 غم في الصنف (Margo.  

 

وحدة ابحاث الموارد الأرضية

 

اسم المشروع: التسميد بالري

النشاط الأول: احتياجات محصول الخيار من البوتاسيوم المضاف بطريقة التسميد بالري تحت ظروف الزراعة المحمية في المناطق المروية المرتفعة.

 

الباحث الرئيسي: م. اسعد الخضر

الباحثون المشاركون: د. وليد القواسمي، د. معين القريوتي، م. ابتهال ابو عبيد

الجهة الممولة: المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

الموقع: موبص/البقعة

مدة المشروع: سنتان 2005-2007

 

الملخص:

تم دراسة تأثير طرق ومعدلات التسميد البوتاسي على إنتاج محصول الخيار (صنف فاديا) واستهلاك العناصر الغذائية من النيتروجين، الفسفور والبوتاس خلال موسم النمو. بالإضافة إلى تقدير كفاءة استعمال السماد البوتاسي وذلك تحت ظروف الزراعة المحمية في المناطق المروية المرتفعة.

أجريت هذه الدراسة في منطقة موبص/ حوض البقعة خلال للموسم الزراعي 2005/2006. تم إضافة السماد البوتاسي(سلفات البوتاس) بطريقتين: الأولى باستعمال السمادة التقليدية، والثانية باستعمال الحاقنة السمادية الهيدروليكية. حيث تم إضافة أربعة تراكيز(جزء بالمليون) من البوتاس من خلال الحاقنة:

(K3=75, K2=50, K1=25, K0=0). بينما تم إضافة البوتاس للمعاملة Nf من خلال السمادة التقليدية بمعدل يكافئ المعاملة N2. أشارت النتائج إلى أن زيادة معدل إضافة البوتاس بطريقة التسميد بالري من خلال الحاقنة السمادية أدى إلى زيادة الإنتاج الكلي لمحصول الخيار بمعدل 8% والمادة الجافة المتراكمة بمعدل 22% بالمقارنة بالطريقة التقليدية في التسميد (المعاملة Nf). حيث بلغ معدل الإنتاج الكلي أعلى مستوياته عند المعاملة K2 حوالي 195  طن/هكتار، حيث تفوقت على جميع المعاملات معنويا باستثناء المعاملة  K1. في حين بلغ أدنى مستوياته عند المعاملة N0 حوالي 154  طن/هكتار.  كذلك تفوقت جميع معاملات التسميد بالري في كمية المادة الجافة المتراكمة على معاملتي الشاهد والتقليدية. وتوزعت في أجزاء المحصول ما بين 5-6% في المجموع الجذري, 47-53% في المجموع الخضري و 43-48% في الثمار. حيث لم تتأثر هذه النسب بمعدلات التسميد البوتاسي وطرق الإضافة. لم تكن هناك فروقات معنوية بالنسبة لمعدل وزن الثمرة حيث تراوحت ما بين 83 و 92 غم. كذلك الحال بالنسبة لمعدل عدد الثمار للنبتة الواحدة الذي تراوح ما بين 61 و 66. لم تكن هناك فروقات معنوية في كمية العناصر الغذائية المتراكمة (نيتروجين، فوسفور وبوتاس) في محصول الخيار ما بين معاملات التسميد بالري والمعاملة التقليدية. في حين تفوقت على معاملة الشاهد باستثناء المعاملة K1 التي لم يكن بينها وبين الشاهد فروقات معنوية بالنسبة لتراكم عنصر البوتاس. كان لتقنية التسميد بالري دورا ايجابيا في زيادة كفاءة استعمال السماد البوتاسي حيث تراوحت كفاءة التسميد في معاملات التسميد بالري ما بين 63-80%. بينما لم تتجاوز 38% في الطريقة التقليدية في التسميد. بلغت أفضل كمية من العناصر الغذائية ,N  Pو K اللازمة لإنتاج طن واحد من ثمار محصول  الخيار عند المعاملة K2 وكانت 3.9، 0.5 و 3.8 كغم، على التوالي. أشارت النتائج الى تفوق المعاملة التقليدية في تركيز النترات في ثمار محصول الخيار على جميع المعاملات باستثناء المعاملة K3  . حيث تجاوز 800 جزء بالمليون في حين بلغ حوالي 500 جزء بالمليون في معاملة الشاهد.

 

النشاط الثاني: احتياجات محصول البندوره من البوتاسيوم المضاف بطريقة التسميد بالري تحت ظروف الزراعة المحمية في المناطق المروية المرتفعة.

 

 

الباحث الرئيسي : د. وليد القواسمي،  م. أسعد خضر، د. معين قريوتي

الباحثون المشاركون:  م. ابتهال ابو عبيد

التمويل   :  المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

الموقع    :مزرعة خاصة/موبص/لبقعة

مدة المشروع: سنتان 2005-2007

 

الملخص

نفذت التجربة  في موسم 2006في مزرعة خاصة في البقعة .بهدف دراسة تأثير كمية وطرق أضافه السماد البوتاسي على كمية العناصر الغذائية المتراكمة ( الكبرى والصغرى ( في أجزاء محصول البندوره في الزراعة المحمية وتقدير كفاءة استخدام السماد البوتاسي .

 احتوت التجربة على خمسة معاملات للتسميد البوتاسي لمحصول البندورة صنف نيوتن زرع في بيت بلاستيكي , وزعت المعاملات وفق تصميم القطع العشوائية الكامل) (RCBD  . تم في أربع  معاملات  حقن البوتاس في الخط الرئيس لمياه الري بواسطة حاقنة سمادية هيدروليكية Hydraulic Fertilizer injectionوفق التراكيز التالية  :       

    (  K0=0 , ,K1=25 K2=50  و K3=75   غم K/ م3  مياه الري ) و في المعاملة  الخامسة   (KF) معاملة المزارع , أضيف  البوتاس فيها من خلال السمادة العادية   By-pass tank  Injection والتي تعادل كمية البوتاس المضاف فيها خلال الموسم نفس الكمية المضافة تقريبا عند المعاملةK2  . كررت جميع المعاملات أربع مرات. رويت النباتات  مرة أسبوعيا لتعويض 60%من قراءات التبخر لحوض التبخر (Class A-pan). آخذت عينات نباتية  قدرت فيها المادة الجافة في الثمار و المجموع الخضري(السيقان والأوراق)والمجموع الجذري و العناصر الغذائية N,P,K,Ca,Mg,Na  والعناصر الصغرى Fe,Mn,Zn,Cu المتراكمة في أعضاء المحصول لموسم النمو . قدرت كفاءة السماد البوتاسي  بالطريقة التقليدية Difference method , حيث يحسب الفرق بين كمية البوتاسيوم الكلية المتراكمة في المحصول في المعاملة المسمدة ومعاملة الشاهد خلال موسم النمو Westerman (1974).

دلت النتائج على زيادة معنوية في الإنتاج الكلي عند إضافة السماد بالحاقنة الهيدروليكية عند  المعاملة   K3الذي وصل إلى 116.6 طن /هكتار و بمعدل إنتاج للنبات الواحد  3.49 كغم, فيما لم يزد الإنتاج  عند المعاملة التي أضيف فيها السماد بواسطة السمادة العادية ( التقليدية) عن 95.4 طن /هكتار وبمعدل إنتاج للنبات الواحد  2.86 كغم . سجلت المعاملة  K3    تفوق معنوي و اعلى معدل في وزن الثمرة حيث وصل المعدل الى 123.48غم.

حققت طريقة إضافة السماد البوتاسي بواسطة الحاقنة السمادية الهيدروليكية  ارتفاع  معنوي  في كمية المادة الجافة الكلية المتراكمة خلال الموسم,حيث وصلت  أعلى كمية لها عند المعاملة K3  بلغت  22.75 طن/هكتاروبزيادة مقدارها 49 % و 22 % بالمقارنة مع المعاملتين  K0 و KF على التوالي  , فيما بلغت تلك الكمية عند المعاملة K2  حوالي  20.95 طن/هكتاروبزيادة مقدارها 13 % بالمقارنة مع المعاملة KF.

سجلت جميع المعاملات المسمدة تفوق معنوي في كمية المادة الجافة الكلية المتراكمة في المحصول بالمقارنة مع معاملة الشاهد K0 . لم تتأثر نسبة توزع تراكم المادة الجافة الكلية في أجزاء المحصول بكمية وطريقة إضافة السماد البوتاسي , حيث بلغ معدل النسبة التراكمية في كافة المعاملات  ما بين 21- 31% في الثمار  وما بين 30-34 % في الاوراق الثمار  وما بين 32-35 % في السيقان ومابين 6-8   % في المجموع الجذري .

مشروع نقل تكنولوجيا التسميد بالري

يبين الجدول التالي خطة المشروع للاعوام 2006 لغاية 2009 في تنفيذ مشاهدات حقلية عند المزارعين على النحو التالي:

1. مزارع خضار (3 مزارع في كل من  الأغوار الشمالية والوسطى والجنوبية وغور الصافي والمفرق).

2. مزارع فاكهه   ( 3 مزارع في منطقة الشوبك)

3. مزارع خضار وازهار قطف ( مزرعتين في منطقة مادبا)

 

حيث استخدمت الأسمدة التالية عند تطبيق تقنية التسميد بالري :

  1. سلفات الامونيومNH4)2SO4):    21:0:0  ونسبه الكبريت %18 كسلفات
  2. سلفات البوتاسيوم K2SO4:       0:0 :50
  3. حامض الفوسفوريك H3PO4:   0:52:0 

 وباستخدام السمادة الفنشورية .

 

 

 

 

 

 

 

أهم ألنشاطات في موسم 2006 :

 

1.      تم في موسم 2006 اختيار اربع مزارع في غور وادي الاردن ومازال العمل مستمر لغاية تاريخة في كل من المزارع التالية:

 

-2  تم اختيار بيت بلاستك في منطقة مادبا مزروع في ازهار القطف ( لوزيانا ) والجدول التالي يبين نتائج تطبيق تقنيتة اتسميد بالري بالمقارنة مع التسميد بالسمادة التقليدية التي يتبعها المزارع خلال موسم 2006.

المجموع

K

P

N

 

المصدر للعناصر

سلفات البوتاسيوم

حامض الفوسفوريك

سلفات الأمونيوم

37.7

10.2

5.04

22.5

تسميد بالري( عنصر)

سماد (كغم أو ليتر/موسم/بيت)

 

100

50

90

التركيز المطلوب(غم/م3)

2.75

1.22

0.75

0.78 

القيمة النقدية (دينار/بيت/موسم)

44.25

معدل اضافة المزارع  لكل عنصر8.85                         ( سماد 20-20-20) /مجموع الاضافة =44.25

المزارع (كغم/موسم/بيت)

35.4

 

 

 

القيمة النقدية (دينار/بيت/موسم)

6.55

 

 

 

التوفير(كغم/بيت/موسم)

32.7

 

 

 

التوفير (دينار/بيت/موسم)

 


 

وحدة أبحاث البستنة الشجرية

 

إسم المشروع:     تقييم سلوك أصناف لبعض أنواع الحمضيات المطعمة على الأصول المختلفة في وادي الأردن

اسم النشاط:      تقييم سلوك اشجار الليمون صنف "يوريكا" مطعمة على اربعة اصول في وادي الاردن.

الباحث الرئيسي :              م. هاني غنيمم.

الباحثون المشاركون:        م. جلال المحتسب م. حسام الدين نجم

 

الأهداف:

1- دراسة تأثير الأصول المختلفة على انتاجية ونوعية ثمار أصناف الحمضيات المختلفة.

2- معرفة تأثير هذه الأصول على نمو وحجم أشجار الأصناف المطعمة عليها.

3- دراسة تأثير الأصول على نسبة العناصر الغذائية المختلفة في أوراق أصناف الحمضيات.

 

الملخص

تم خلال السنوات السابقة إنشاء بستان من الليمون صنف "يوركا" مطعمة على أربعة أصول ( فولكامريانا، ماكروفيلا، كليوبترا مندرين، خشخاش) مكررة أربعة مرات وكل مكرر يحتوي على ثمانية أشجار حسب نظام القطاعات العشوائية الكاملة. وخلال الموسم الحالي تم تسميد البستان بمعدل 20 كغم/ شجرة سماد بلدي مختمر واضافة الأسمدة الكيماوية النيتروجينية عن طريق السمادة الفنشوري وبمعدل مرة أسبوعيا، وكذلك إضافة الأسمدة الورقية بمعدل مرة شهريا، كما تم اجراء عمليات الحراثة والتعشيب كلما لزم ذلك.

في بداية شهر آذار من العام 2003م تم تسجيل قراءات سماكة ساق الأشجار لكل المعاملات في موقعين فوق وتحت منطقة التطعيم بمسافة 10 سم، وفي بداية أذار 2004 تم حساب الزيادة في سماكة الساق للمعاملات المختلفة خلال موسم النمو. وقد لوحظ أن الزيادة في ساق الليمون صنف يوريكا خلال الموسم كانت متساوية معنويا بالرغم من أن الأشجار المطعمة على أصل ماكرفيلا سجلت أكبر زيادة في سماكة الساق بلغت 25.6 سم مقارنة بالأصول الأخرى. في نهاية شهر آب 2006م تم أخذ عينات أوراق من نموات الموسم الحالي وتحليل نسبة العناصر الغذائية فيها حيث لوحظ عدم وجود فروق معنوية في نسبة عناصر النيتروجين والكالسيوم والحديد والزنك والنحاس، في حين لوحظ ان نسبة كل من الفسفور والبوتاسيوم على اصل فولكامريانا ونسبة كل من المغنيسيوم والمنجنيز على اصل ماكروفيلا كانت الاعلى في أوراق أشجار الليمون.

عند تمام النضج خلال شهر كانون الاول 2006م تم تسجيل معدل انتاج الشجرة الواحدة كما تم أخذ عينات عشوائية من ثمار الليمون للمعاملات والمكررات المختلفة وتحليل نوعية هذه الثمار في المختبر حيث تفوقت اشجار الليمون المطعمة على اصل فولكامريانا من حيث الانتاج بلغ 42.8 كغم/شجرة في حين ان اقل انتاج كان  للاشجار المطعمة على اصل كليوبترا مندرين وبلغ 13.0 كغم/شجرة. وسجل اصل ماكروفيلا اعلى معدل وزن وطول وقطر وسمك قشرة للثمار، فيما تساوت معدلات نسبة عصير ثمار الليمون في المعاملات المختلفة. لوحظ إنخفاض عدد البذور في ثمار الليمون المطعمة على أصلي الخشخاش والماكروفيلا وبلغت 12.7 و12.9 بذرة/ثمرة على التوالي، بينما سجلت ثمار الليمون من الأشجار المطعمة على أصل كليوبترا مندرين أعلى معدل عدد بذور في ثمارها وبلغ 15.1 بذرة/ثمرة. لوحظ ارتفاع نسبة المواد الصلبة الذائبة وحامض السيتريك في عصير ثمار الليمون من الأشجار المطعمة على أصل الخشخاش مقارنة بتلك المطعمة على أصل الماكروفيلا مما يعني تبكيرا في نضج الأول وتأخيرا في نضج الثاني. 

 

 

 

 

 

 

 


 

 

إسم المشروع:     تقييم سلوك أصناف لبعض أنواع الحمضيات المطعمة على الأصول المختلفة في وادي الأردن

اسم النشاط:         تقييم سلوك اشجار التانجرين صنف "الكلمنتينا" مطعمة على اربعة اصول في وادي الاردن.

الباحث الرئيسي : ، م. جلال المحتسب م. هاني غنيم

الباحثون المشاركون: م. حسام الدين نجم

الأهداف:

1- دراسة تأثير الأصول المختلفة على انتاجية ونوعية ثمار أصناف الحمضيات المختلفة.

2- معرفة تأثير هذه الأصول على نمو وحجم أشجار الأصناف المطعمة عليها.

3- دراسة تأثير الأصول على نسبة العناصر الغذائية المختلفة في أوراق أصناف الحمضيات.

الملخص

تم تحديد اشجار من التانجرين صنف "كلمنتينا" متجانسة في الحجم والعمر لاجراء التجرية حيث اخذت عينات أوراق من نموات الموسم الحالي في نهاية شهر آب 2006م وتحليل نسبة العناصر الغذائية فيها حيث لوحظ عدم وجود فروق معنوية بين الاصول في نسبة عناصر الفسفور والمنجنيز، في حين لوحظ ان نسبة كل من النيتروجين والبوتاسيوم والمغنيسيوم على اصل الكليوبترا مندرين ونسبة كل من الكالسيوم والحديد والزنك والنحاس على اصل الخشخاش كانت الاعلى في أوراق أشجار الكلمنتينا.

وعند تمام النضج خلال شهر كانون الاول 2006م تم أخذ عينات عشوائية من الثمار الكلمنتينا للمعاملات والمكررات المختلفة وتحليل نوعية هذه الثمار في المختبر وحللت النتائج حسب نظام القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاثة مكررات. سجل اصل ماكروفيلا اعلى معدل وزن وطول وقطر وسمك قشرة للثمار(129.1 غم، 64.2مم، 71.2مم و3.8مم على التوالي). كما لوحظ إنخفاض عدد البذور في ثمار الكلمنتينا المطعمة على أصل ماكروفيلا وبلغت 23.1 بذرة/ثمرة بينما سجلت تلك على أصل كليوبترا مندرين أعلى معدل عدد بذور في ثمارها (29.1 بذرة/ثمرة). ولوحظ ارتفاع نسبة عصير ثمار الكلمنتينا المطعمة على اصلي الخشخاش وكليوبترا مندرين (38.8 و37.1% على التوالي) وانخفاضها لتلك المطعمة على اصلي ماركروفيلا وفلكامريانا. ولوحظ ارتفاع نسبة المواد الصلبة الذائبة وحامض السيتريك في عصير ثمار الكلمنتينا من الأشجار المطعمة على أصل الخشخاش (13.2 و1.30% على التوالي) مقارنة بتلك المطعمة على أصلي ماكروفيلا وفولكامريانا.

إسم المشروع:     زراعة اشجار النخيل في الأراضي المالحة

الباحث الرئيسي:   م. هاني غنيم

الباحثون المشاركون: م. ماجد عبندة، م. لطفي اللبابدة، م. باسل عبيدات،د. وليد القواسمي

الأهداف:

 1- دراسة مدى ملائمة أشجار النخيل لظروف الأراضي المالحة.

 2- دراسة تأثير ملوحة التربة على نمو الأشجار ومدى نجاح واستمرارية الأصناف المختلفة.

 3- دراسة تأثير ملوحة التربة على إنتاجية ونوعية ثمار أصناف النخيل المختلفة

 4- نشر فكرة استغلال الأراضي ذات الملوحة المرتفعة لزراعة أشجار النخيل بعد نجاح    زراعتها.

 

الملخص:

بدأت زراعة بستان أشجار النخيل في محطة الكرامة في شهر نيسان من العام 1998 ويتكون من ثلاث مكررات كل مكرر يحتوي على ثماني أصناف من النخيل بواقع خمس شجرات من كل صنف في كل مكرر بحيث يتبع البستان تصميم القطاعات العشوائية الكاملة.

خلال الموسم تم تقديم الخدمات الزراعية للأشجار من تسميد عضوي في شهر كانون الأول 2005م (اضافة 30  كغم/ شجرة سماد عضوي مختمر) وتسميد كيماوي بإضافة ثلاث دفعات من سلفات الأمونياك خلال أشهر آذار أيار وتموز ودفعة من سماد داب تم إضافتها مع السماد البلدي ، كما تم مكافحة الحشرة القشرية والحميرة بالرش بالمبيدات ثلاث مرات خلال الموسم.

تم أخذ عينات تربة من مواقع الزراعة لمراقبة التغير في ملوحة التربة. لوحظ أن أرقام الملوحة قد انخفضت بشكل طفيف ، ففي حين كان معدل ملوحة التربة السطحية ولغاية عمق 30سم حوالي 24 ديسيسمنز/م قبل الزراعة وكان معدل ملوحة التربة من عمق 30- 60سم حوالي 11 ديسيسمنز/م وعند تحليل عينات التربة في نهاية عام 2003 لوحظ ارتفاع رقم الملوحة للعمقين إلى 10.8 و 6.7 ديسيسمنز/م  على التوالي ويمكن تفسير هذا الارتفاع بسبب كبر حجم الأشجار وبالتالي بعد المنطقة التي تؤخذ منها العينات عن الأشجار مقارنة بالسنوات السابقة وكذلك لجفاف الموسم وارتفاع معدل التبخر خاصة عند ملاحظة الارتفاع الكبير في ملوحة التربة السطحية.   

أشارت النتائج إلى تأثر نسبة نجاح الأشتال في الأرض المالحة بشكل كبير بنوعية  ومصدر هذه الأشتال، الأشتال الأكبر حجما (في حالة الفسائل الخضرية) تضمن نسبة نجاح أعلى للأصناف المختلفة في الأرض المالحة، بينما لم تسجل أي حالة فقد لأشتال نخيل الأنسجة للأصناف المختلفة في ظروف الأرض المالحة ، كذلك فقد لوحظ أن التحضير الجيد لموقع الزراعة يرفع نسبة نجاح الأشتال إلى حوالي 100%  . الأصناف زهدي وخستاوي سجلت نسبة نجاح أعلى في الأرض المالحة مقارنة بالأصناف كارب، حلاوي، زغلول، وحياني للاشتال من نفس المصدر وبنفس طريقة الزراعة، وقد  أظهرت الأصناف برحي وخلاص نسبة نجاح مرتفعة ونموا خضريا مميزا في ظروف الأراضي المالحة. وبالنسبة لمعدل إنتاج الأصناف المختلفة من الفسائل الخضرية فقد تراوحت بين 0.7 فسيلة/ شجرة لصنف خصاب ووصلت إلى 3.4 فسيلة/ شجرة لصنف زهدي.

تم تسجيل أنتاجية الأصناف المنتجة لهذا للموسم 2006 حيث سجلت الأصناف برحي أعلى إنتاجية وصلت إلى حوالي 81.3 كغم/ شجرة وسجلت الأصناف خستاوي ودجلة نور وزهدي إنتاجية جيدة تراوحت بين 31.7- 51 كغم/ الشجرة مقارنة بالأصناف خلاص وخصاب ومجهول والتي لم تتجاوز إنتاجية الشجرة منها 15.7 كغم/ الشجرة، بينما سجل الصنف حياني إنتاجية متوسطة بلغت 26.3 كغم/ شجرة، وعند مقارنة إنتاجية هذا الموسم مع الموسم السابق نلاحظ إرتفاع إنتاجية جميع الأصناف في الدراسة.


 

إسم المشروع: تطوير زراعة النخيل في الأردن

اسم النشاط: تاثير نسبة تخفيف حبوب اللقاح على نسبة عقد وانتاجية ونوعية ثمار نخيل البلح

 

فريق العمل:        م. هاني غنيم        م. جلال المحتسب  

مدة المشروع:     2006/2007

موقع التنفيذ:       مركز اقليمي ديرعلا ومزارع خاصة.

 

الاهداف: دراسة تاثير تخفيف تركيز حبوب اللقاح على نسبة عقد ونوعية ثمار البلح صنفي مجهول ودجلة نور.

الملخص:

تم تنفيذ التجربة على بستان النخيل في محطة ديرعلا التابعة لمركز اقليمي ديرعلا حيث تم اختيار اشجار متجانسة من حيث العمر والحجم. وعند التفتح الطبيعي للاغاريض الانثوية تم تلقيح كل ثلاثة أشجار (مكررات) باحدى المعاملات التالية: 1: صفر (لقاح: طحين) بدون تخفيف (شاهد)،1: 4  (لقاح: طحين)،1: 8    (لقاح: طحين)،1: 12  (لقاح: طحين)،1: 16  (لقاح: طحين)، 1: 20  (لقاح: طحين) و1: 24  (لقاح: طحين).

وبعد انتهاء التلقيح بشهر تم حساب نسبة العقد وعند اكتمال النضج تم اخذ عينات ثمرية للتحليل في المختبر وحللت النتائج حسب نظام القطاعات العشوائية الكاملة وبثلاثة مكررات.

 

اولا- نتائج صنف دجلة نور:

            اشارت النتائج الى ان استعمال حبوب اللقاح بدون تخفيف (الشاهد) اعطت اعلى نسبة عقد للثمار ومعدل وزن للبذور (64.4% و1.3غم على التوالي) وفي الوقت نفسه اقل معدل وزن وقطر ونسبة مادة لحمية ومواد صلبة ذائبة للثمار. كما لوحظ ان تخفيف حبوب اللقاح اثر بشكل كبير على نسبة عقد ونوعية الثمار، فاقل نسبة عقد الثمار كانت للمعاملات 1 : 4، 1 : 20 و1 : 24 (21.6، 23.1 و22.8% على التوالي) واعلى معدل وزن وطول وقطر للثمار كان للمعاملة (1: 24) (7.4غم، 38.5مم و19.8مم على التوالي) وبدون فروق معنوية عن بقية المعاملات. كما لوحظ ان تخفيف تركيز حبوب اللقاح ادى الى انخفاض في معدل وزن البذرة وارتفاع نسبة المادة اللحمية والمواد الصلبة الذائبة الكلية للثمار وبدون فروق معنوية بين معاملات التخفيف.

 

ثانيا- نتائج صنف المجهول:

            اشارت النتائج الى ان استعمال حبوب اللقاح بدون تخفيف (الشاهد) اعطت اعلى نسبة عقد للثمار (39.3%) وانخفضت مع استعمال اللقاح المخفف التركيز ولكن بدون فروق معنوية بين المعاملات جميعها. كما ان استعمال حبوب اللقاح بدون تخفيف اعطى اقل معدل وزن وطول وقطر للثمار (21.2غم، 46.2مم و27.8مم على التوالي)، في حين ان استعمال اللقاح المخفف ادى الى زيادة معدل الوزن وبدون فروق معنوية بين معاملات التخفيف. كما لوحظ ان اقل نسبة مادة لحمية ومواد صلبة ذائبة كلية واعلى معدل وزن للبذرة كان عند استعمال درجة التخفيف 1 : 8 (91.7، 46.7% و2.0غم على التوالي) وبدون فرق معنوي عن معاملة الشاهد وان تلك القيم قد ارتفعت بزيادة نسبة تخفيف حبوب اللقاح.

 

 

 


 

إسم المشروع: تطوير زراعة العنب اللابذري في الاغوار الجنوبية

اسم النشاط: تاثير حامض الجبريلليك على نوعية ثمار العنب صنف سوبيريور سيدلس

 

فريق العمل:        م. هاني غنيم        م. جلال المحتسب             م. سعيد ابوعبدون.

مدة المشروع:     2006/2007

موقع التنفيذ:       غور الصافي (مزارع خاصة).

 

الهدف: يهدف المشروع إلى دراسة تأثير الرش بمحلول حامض الجبريلليك (GA3) على موعد نضج وإنتاجية ونوعية ثمار العنب اللابذري صنف "سوبيريور".

الملخص:

تم تنفيذ التجربة في مزرعة خاصة على بستان عنب لابذري صنف "سوبيريور سيدلس" عمره أربع سنوات مربى على معرشات Y-Trellis System  في منطقة الأغوار الجنوبية (غور الصافي) والتي تنخفض عن مستوى سطح البحر بحوالي 400 متر حيث رشت قطوف العنب باحد التراكيز التالية: صفر (ماء فقط)، 10، 20، 30، 40، 50، 60 جزء بالمليون وبواقع رشة واحدة او رشتان بواقع اسبوع بين كل رشة ووزعت المعاملات عشوائيا حسب نظام Split Plot Design وبثلاثة مكررات. وعند اكتمال نضج الثمار تم اخذ عينات من قطوف العنب للتحليل في المختبر.

اظهرت النتائج انه وبالرغم من عدم وجود فروق معنوية بين المعاملات فان معاملتي 20 و40 جزء بالمليون وبرشة مزدوجة اعطتا اعلى معدل وزن للثمار ونسبة حامض التارتريك في عصير الثمار على التوالي (3.7غم و0.81% على التوالي). ولوحظ ان اعلى نسبة مواد صلبة ذائبة كلية كانت على تركيز 40 جزء بالمليون وبرشة واحدة (16.2%) مع عدم وجود فروق معنوية مع جميع معاملات الرشة الواحدة مما يعني تبكير نضج هذه المجموعة وتاخير نضج معاملات الرشة المزدوجة. كما لوحظ ارتفاع نسبة الثمار الصغيرة في معاملة 20 جزء بالمليون وبرشة واحدة (60.7%) مع عدم وجود فروق معنوية مع المعاملتين 60 جزء بالمليون برشة واحدة و 40 جزء بالمليون برشة مزدوجة (39.1 و43.2% على التوالي).

 

 

وحدة أبحاث المحاصيل

 

اسم المشروع: الاردني السوري الفني المشترك لأبحاث الذرة والدخن وحشيشة السودان

 

النشاط الأول: تقييم عشرة اصناف ذرة بوشارية متحملة للملوحة.

 

منسق المشروع: د. ماجد الزعبي

                   م. محمد ابو زنط

 

الباحثون الرئيسيون : 

الجهات المنفذة: المركز الوطني بالتعاون مع هيئة البحوث السورية .

الموسم 2005- 2006

الموقع: م. اقليمي الخالدية

 

أهداف البحث:

تقييم إنتاجية (علف وبذور ) عشرة أصناف من الذرة البوشارية المتحملة للملوحة

 

 

الملخص:

   نفذت هذه التجربة في مركز إقليمي الخالدية وإحتوت التجربة على عشرة أصناف من الذرة البوشارية (صفراء 1، رمادية 13، صفراء2، صفراء 3، رمادية8، بيضاء11، صفراء 12، صفراء 14، رمادية15،  صفراء16) حيث تمت الزراعة بتاريخ 27/4/2006 وتم الحصاد بتاريخ 14/8/2006. حيث أشارت النتائج الى تفوق الصنف صفراء 1 في الإنتاج العلفي حيث بلغ الإنتاج العلفي 2.850 طن للدونم بالمقارنة مع بقية الأصناف تلاه الصنف صفراء 16 (2.800 طن للدونم)  في حين تفوق الصنف صفراء 11 في الإنتاج البذري والذي بلغ 350 كغم للدونم تلاه الصنف رمادية 13  (327 كغم للدونم). أشارت نتائج الموسمين الماضيين الى أن الاصناف صفراء 1 ، 2 ، 16 كانت متفوقة في الإنتاج العلفي في حين ان الأصناف رمادية 13 وبيضاء 11 كانت متفوقة في الإنتاج البذري، كذلك أشارت النتائج الى أن الأصناف صفراء 1 (2.850 طن علف ، 258 كغم بذور)  و بيضاء 11 (2.367 طن علف و 350 كغم بذور)  كانت افضل الأصناف في الإنتاجين العلفي والبذري

 

 

النشاط الثاني: تجربة أثر الحش المستمر على محصولي الدخن وحشيشة السودان.

 

منسق المشروع: د. ماجد الزعبي

                   م. محمد ابو زنط

 

الباحثون الرئيسيون : 

الجهات المنفذة:المركز الوطني بالتعاون مع هيئة البحوث السورية .

الموسم 2005- 2006

الموقع: م. اقليمي الخالدية

 

أهداف البحث:

دراسة أثر الحش المستمر على إنتاجية العلف من محصولي الدخن وحشيشة السودان

 

الملخص:

تم زراعة صنف من الدخن (دخن 1 ) وصنفين من حشيشة السودان (sioux,Gw1119G ) في محطة الخالدية بتاريخ 27/4/2006 بهدف دراسة أثر الحش المستمر على إنتاجية العلف من محصولي الدخن وحشيشة السودان حيث بلغ عدد الحشات هذا الموسم خمسة حشات .

تفوق الدخن من الناحية الانتاجية للعلف الاخضر (10.9 ) طن للدونم على محصول حشيشة السودان (9.65 و 7.25 طن للدونم لكل من   Sioux و GW ) على التوالي. وتفوق الصنف Sioux على GW  بأنتاج العلف.

الدخن (صنف دخن 1) وحشيشة السودان صنف Sioux  يعتبران صنفين متحملين للملوحة والمناطق الجافة ومؤهلين للاعتماد عند المزارعين مع ضرورة اكثار الاصناف المذكورة بعد اعتمادها لتوفير البذور اللازمة للمزارعين .

 

 

إسم المشروع : مشروع ادارة وانتاج القمح والشعير تحت ظروف الملوحة

 

النشاط الأول: إكثار أصناف القمح والشعير المتحملة للملوحة.

 

منسق المشروع: د. ماجد الزعبي

                   م. محمد ابو زنط

 

الباحثون الرئيسيون : 

الجهات المنفذة:المركز الوطني

الموسم 2005- 2006

الموقع: م. اقليمي الخالدية

 

أهداف البحث:

إكثار بذور أصناف متحملة للملوحة من القمح والشعير تم إنتاجها خلال السنوات الماضية بهدف توزيعها على المزارعين

 

 

 

 

الملخص

تم زراعة مجموعة من أصناف القمح (قمح جميزة، قمح شام3، قمح شام 6، قمح سناب، قمح بن بشير) والشعير (شعير اكساد 176، شعير رم، شعير سلالة 5) بتاريخ 20/10/2005  وتم الحصاد بتاريخ 11/5/2006 . زرعت الأصناف هذا الموسم بهدف الإكثار والمحافظة على بذورها من اجل زراعتها الموسم  وبلغت كمية المياه المستهلكة لأصناف القمح : 400م3 /دونم والشعير :350م3 /دونم  وكمية الهطول المطري هذا الموسم 95 ملم وملوحة مياه الري 4.5-  5ملموز  و ملوحة التربة 8-30 ملموز

أظهرت النتائج تفوق الصنف قمح سناب في إنتاج الحب  حيث بلغ 410 كغم للدونم تلاه الصنف قمح بن بشير و وقمح شام 6 (390 كغم للدونم) في حين تفوق الصنف شعير أكساد 176 على أصناف الشعير الاخرى في إنتاج الحب وبلغ 530 كغم للدونم. أم بالنسبة لإنتاج الأصناف من الحب والقش معا فقد تفوق الصنف قمح جميزة وبلغ إنتاجه 2510 كغم للدونم تلاه الصنف قمح سناب. وبالنسبة لأصناف الشعير من حيث إنتاج الحب والقش معا فقد تفوق شعير أكساد 176 وبلغ إنتاجه 2490 كغم للدونم.  

 

إسم المشروع: زراعة المحاصيل الزيتية قي الأردن (زهرة الشمس، اللفت الزيتي(الكانولا)، فول الصويا)"

النشاط الأول: مقارنة أصناف ومواعيد زراعة زهرة الشمس وفول الصويا.

 الباحثون الرئيسيون :  د. أديب أبو عبيد، د. أمين شمس الدين

الجهات المنفذة:  المركز الوطني

الموسم: 2005- 2006

الموقع:  محطة الخالدية

 

أهداف البحث:

زيادة فرص المزارعين في تنويع مصادر الدخل من خلال زراعة وانتاج محاصيل جديدة بالإضافة إلى زيادة فرص التصنيع الغذائي وتقليل كميات الزيوت النباتية المستوردة من خلال:

1.      تقييم أنواع وأصناف جديدة من المحاصيل الزيتية في ظروف زراعية مختلفة وتحديد المناسب منها للمزارعين ومصانع الزيوت ولتغذية الحيوانات (الكسبة).

2.      تحديد العوامل المؤثرة على إنتاج الزيت (كما ونوعا) لهذه المحاصيل (المياه، التسميد، الظروف المناخية،....).

3.      دراسة العائد الاقتصادي من إنتاج هذه المحاصيل للمزارعين ومصانع الزيوت.

 

الملخص:

تم زراعة ستة أصناف من محصول دوار الشمس أوكرانية المصدر (تشاس، كارسلين، بوستليانسكي، داري، فيزيت، خاركفسكي) بتارخ 1\4\2006، وقد تبين بان الأصناف تشاس و بوستليانسكي و داري تفوقت على بقية الأصناف من حيث طول النبات عند تكوين الرؤوس (63، 59،58 سم على التوالي) وعدد الاوراق عند تكوين الرؤوس في حين تفوقت الاصناف بوستليانسكي وفيزيت و تشاس  من حيث قطر الراس (19.5، 19.2 و 18.8سم ) على بقية الأصناف  في حين تفوقت الاصناف فيزيت ، خاركفسكي و بوستليانسكي من حيث وزن الرؤوس (398، 387 و 210 غم للراس الواحد) اما من حيث وزن البذور في الراس الواحد فقد تغوقت الأصناف تشاس، بوستليانسكي، داري (100، 92، 86 غم) وكذلك الامر بالنسبة لمتوسط عدد البذور في الراس الواحد (1150، 1052، 1049 بذرة في الراس الواحد، على التوالي).

 كذلك فقد تم زراعة ثلاث  اصناف من محصول فول الصويا اوكرانية المصدر (غورا، ماري، سخيدنيا) بتاريخ 1/4/2006 حيث اشارت النتائج الى تفوق الصنف ماري معنويا من حيث طول النبات (39 سم) و عدد القرون في النبات الواحد ( 92 قرن للنبات الواحد) ولكن بفارق غير معنوي عن الصنف سخيدنيا (89 قرن للنبات)  كذلك تفوق الصنف ماري من حيث معدل وزن القرون 44 غم وبفارق غير معنوي عن الصنف سخيدنيا (39 غم) وكذلك الامر بالنسبة لمتوسط عدد البذور في النبات الواحد 192 و 180 بذرة لكل من الصنفين سخيدنيا و ماري على التوالي في حين كان الصنف غورا الأقل إنتاجية في معظم القراءات.